الرئيسية   |   اتصل بنا 
 
 
 
 
 
 
رحل القذافي بعد أن حكم ليبيا أكثر من أربعة عقود حكماً استبدادياً وحشياً ليس له مثيل سوى حكم صدام وعصابة البعث. ويتطلع الشعب الليبي اليوم، بعد أن تخلص من ذلك النظام، إلى أن يبني دولة حديثة يتمتع فيها الشعب بالثروات الضخمة التي تملكها تلك الدولة، والتي سيطر عليها ذلك النظام وسخّرها لنزواته وتعاطيه مع الإرهاب، وحرم الشعب من تلك الثروة، وإلى أن يبني نظاماً ديموقراطياً يحترم حرية الإنسان وحقوقه في وطنه،

«أنا إن قدر الإله مماتي
لا ترى الشرق يرفع الرأس بعدي»
هذا البيت لشاعر مصري، وآمل ان يؤمن بالفكرة كل عربي محب لهذه الأمة. لأن مصر، منذ ان دخلت الاسلام وتعربت، اصبحت الدرع الواقي لهذه الامة. ضحت من اجل عزة العرب، والدفاع عن الارض العربية

19/10/2011
الدولة رهينة في قبضة المضربين
كتب عبدالمحسن حمادة :
ما أسوأ أن نعيش في ظل دولة ضعيفة تسير بلا فلسفة أو أهداف. ومع ذلك تزعم حكومتها أن لديها خطة وأهدافا مدروسة تسعى الى تحقيقها لرفع مستوى الإنسان والدولة، وبعد أن تم إنجاز الخطة والموافقة عليها، تسير تلك الحكومة عكس اتجاه الخطة، لأنها لا تقوى على تنفيذ القرارات الصعبة،


لقد دفع الشعب العربي، والفلسطيني بشكل خاص، ثمنا باهظا نتيجة للسياسة الخاطئة التي اتبعها سياسيوه في تعاطيهم مع القضية الفلسطينية

قال أردوغان في القاهرة: إن الدولة العلمانية لا تعني أنها لا دينية، إنما تعني أنها تحترم كل الأديان وتقف على مسافة متساوية مع الجميع. ويرى أنه إنسان سياسي مسلم، والإنسان قابل للخطأ والصواب، ولكن الدين لا يقبل الخطأ، لذا يرى بضرورة عزل الدين عن السياسة، والعلمانية سوف تجنّب


السابق | 61-70 | 71 | 72 | 73 | 74 | 75 | 76 | 77 | 78 | 79 | 80 | 81-90 | التالي

من 376 إلى 380 من اصل 613
 
 
 
 
الموقع الرسمي لـعبدالمحسن حماده © 2011
تصميم و برمجة
q8portals.com