الرئيسية   |   اتصل بنا 
 
 
 
 
 
 
يكره الجميع الخوض في موضوع يتعلَّق بالطائفية، ولكن ما تقوم به القيادة الإيرانية من دسائس ومؤامرات للسيطرة على المنطقة، تفرض أن نبذل جهودا للكشف عن تلك المخططات. قبل هذه الثورة لا تستغل الخلافات المذهبية للشحن العاطفي، ولا لتعكير الجو السياسي.
أذكر وأنا في سن الــ 11 ذهبت مع والدي

لا شك في ان هناك فرقا بين الدولة المدنية الديموقراطية، والدولة التي يتحكم فيها الشارع بهيجانه وامزجته الانفعالية والعاطفية، حيث يغيب العقل والمنطق، ويبرز اصحاب الخطب الرنانة التي

تباينت ردود الفعل حول اقتحام مبنى مجلس الامة بين مؤيد ومعارض. وفي حديث لصاحب السمو مع رؤساء تحرير الصحف، وصف سموه ذلك اليوم بأنه يوم اسود في تاريخنا. وإذا

للتعليق أرسل إلى صديق تحويل إلى word طباعة pdf
تصغير الخطالشكل الأساسيتكبير الخط 14/11/2011
حماية أموال الشعب من تبذير الحكومة والمجلس
كتب عبدالمحسن حمادة :
«ولا تؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم قياما» (النساء: 4).. ينهى الله المسلمين عن إعطاء السفهاء أموالهم الخاصة بهم، كي لا يضيعوها ويصبحوا عالة على الأمة. ونسب الله تلك الأموال للمسلمين ليزدادوا حرصا على المحافظة عليها


رحل القذافي بعد أن حكم ليبيا أكثر من أربعة عقود حكماً استبدادياً وحشياً ليس له مثيل سوى حكم صدام وعصابة البعث. ويتطلع الشعب الليبي اليوم، بعد أن تخلص من ذلك النظام، إلى أن يبني دولة حديثة يتمتع فيها الشعب بالثروات الضخمة التي تملكها تلك الدولة، والتي سيطر عليها ذلك النظام وسخّرها لنزواته وتعاطيه مع الإرهاب، وحرم الشعب من تلك الثروة، وإلى أن يبني نظاماً ديموقراطياً يحترم حرية الإنسان وحقوقه في وطنه،


السابق | 61-70 | 71 | 72 | 73 | 74 | 75 | 76 | 77 | 78 | 79 | 80 | 81-90 | التالي

من 376 إلى 380 من اصل 617
 
 
 
 
الموقع الرسمي لـعبدالمحسن حماده © 2011
تصميم و برمجة
q8portals.com