الرئيسية   |   اتصل بنا 
 
 
 
 
 
 
في القرن الخامس ق.م. ألف أفلاطون كتاب «الجمهورية»، ورأى فيه أن الدولة لن تتقدم حتى تحكم من الفلاسفة المستنيرين بالعلم والمعرفة والمتعلمين تعليما عاليا يُمكّنهم من فهم طبيعة الانسان وفهم الخير والشر ونشر العدالة. واقترح نظاما تعليميا يلتحق به الانسان منذ الميلاد حتى سن الــ60. قسّمه الى مراحل، في كل مرحلة

يقال ان مجموعة من الفئران كانت تعيش حياة سعيدة في مكان آمن، ثم تسلل إليها قط بدأ يتغافلها ويفترس منها، فاجتمعت للتشاور في أمره وقال أحدها لنأت بجرس يعلق برقبة القط وعند سماع الجرس سنعرف تحرك القط ونبتعد عنه. ولما أُحضر الجرس طُرح السؤال الصعب من سيعلق الجرس؟ وبعد لحظات صمت قال أحدها أنا الذي

تجديد التعليم وإصلاحه من الأركان الأساسية في تقدم الأمم. فلا يستطيع شعب أن ينهض ما لم يجعل إصلاح التعليم أحد اهدافه الرئيسية.
ونتمنى أن يأتي الإصلاح من الدولة، فهي التي يجب أن ترسم السياسات والأهداف والخطط بعد إجراء الدراسات الضرورية، ثم توضع ضمن استراتيجية واضحة بعد الموافقة عليها من السلطتين التشريعية والتنفيذية، والتشاور مع مختلف قطاعات المجتمع، ثم يتم الالتزام بها وتنفيذها. على أن يتم اختيار


«يَا أَيُّهَا الَّذ.ينَ آَمَنُوا كُونُوا قَوَّام.ينَ ب.الْق.سْط. شُهَدَاءَ ل.لَّه. وَلَوْ عَلَى أَنْفُس.كُمْ أَو. الْوَال.دَيْن. وَالْأَقْرَب.ينَ إ.نْ يَكُنْ غَن.يًّا أَوْ فَق.يراً فَاللَّهُ أَوْلَى ب.ه.مَا فَلَا تَتَّب.عُوا الْهَوَى أَنْ تَعْد.لُوا وَإ.نْ تَلْوُوا أَوْ تُعْر.ضُوا فَإ.نَّ اللَّهَ كَانَ ب.مَا تَعْمَلُونَ خَب.يراً» النساء 135.

لن نعجب من دفاع حسن نصر الله المستميت وقادة حزبه عن النظام السوري. فسبق لهذا الحزب أن تحدى مشاعر الشعب اللبناني الذي عانى بطش ذلك النظام. فلما احتفل اللبنانيون يوم خروجه من لبنان، وقف نصر الله وحزبه يشكر عناصر العصابة على الجرائم التي ارتكبوها داخل الدولة اللبنانية متحديا مشاعر اللبنانيين ومستقويا بسلاحه.



السابق | 61-70 | 71 | 72 | 73 | 74 | 75 | 76 | 77 | 78 | 79 | 80 | 81-90 | التالي

من 366 إلى 370 من اصل 617
 
 
 
 
الموقع الرسمي لـعبدالمحسن حماده © 2011
تصميم و برمجة
q8portals.com