في بداية شبابي دخلت ديوان العم محمد الخرافي مهنئا بالشهر الكريم، أذهلني احترامه وترحيبه الحار وطلبه مني الجلوس بجانبه وهو بذلك الثراء والمكانة الاجتماعية المرموقة والعالية، بينما كنت شابا صغيرا حديث التخرج وأعمل مدرسا في ثانوية كيفان. واستغرب البعض من