عيد بأي حال عدت يا عيد؟ مرت علينا منذ أيام مناسبة عيد الفطر المبارك، فهل نفرح بهذه المناسبة أم نحزن للأوضاع السيئة التي تمر بها أمتنا، وهي تواجه حربا منذ أكثر من خمس سنوت، التي نعتقد أن دول اقليمية ودولية وميليشياتها هي التي تشنها من جهة، وكذلك المنظمات الإرهابية من جهة أخرى.
|
لا أحد يحب الحرب، ولا يشجع عليها لما ينتج عنها من دمار وخسائر جسيمة. وقد وصفها زهير بن أبي سلمى بقوله: وما الحرب إلا ما علمتم وذقتم وما هو عنها بالحديث المرجم فالحديث عن أضرار الحرب، كما يقول زهير، ليس من قبيل التنبؤ أو رجما بالغيب، بل من قبيل
|
القراءة مفتاح المعرفة وإنارة لعقل الإنسان. ولكي يصبح الإنسان مثقفاً ومستنير العقل يجب أن يكون قارئاً جيداً محبّاً للقراءة. فكيف نعلم القراءة الجيدة لأبنائنا؟ من المؤكد أن تعلم القراءة في مدارسنا من الموضوعات التي تهتم بها مادة اللغة العربية، وتعلم القراءة في المرحلة الابتدائية يهدف إلى تعريف الطفل بلغته وتمكينه من قراءة اللغة وكتابتها بطريقة سليمة وجيدة. إلا أنها في المرحلتين المتوسطة والثانوية تسعى إلى تحقيق أهداف أعمق وأوسع.
|
ماذا سيكون عليه وضع نصر الله بعد أن تضع الحرب السورية أوزارها وينتصر الشعب السوري؟ وهذا أمر متوقّع، مهما بدا في الوقت الراهن أن الكفة أصبحت تميل الى مصلحة النظام. إن الشعب السوري لن يسمح لمثل هذا الطاغية بأن يستمر في حكم الدولة السورية
|
استمرت الميليشيات، التي يبدو لنا انها تتلقى الأوامر من طهران في خرق الهدنة، وعدم الالتزام بها في كل من سوريا واليمن؛ فمن المؤسف أن يدعي بعض ساسة طهران أن القرار في أربع عواصم عربية أصبح في يدها، وهي سوريا ولبنان والعراق واليمن
|