اختلف العلماء في زمان رحلة الإسراء، فيرى بعضهم أنها في ربيع الأول، ويرى آخرون أنها في رجب، أما مكان الإسراء فكان من المسجد الحرام كما تنص الآية، ويقال إنه أُسري به من بيت أم هانئ بنت أبي طالب، وهذا يعني أن مكة كلها جزء من البيت الحرام، لقد كرم الله النبي وشرّفه بهذه الرحلة المباركة
كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ". (آل عمران 185)، ويقول تعالى: "إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ* ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ". (الزمر 30، 31). رحل عن عالمنا الرئيس الأسبق لجمهورية مصر العربية محمد حسني مبارك في يوم 25 فبراير وهو اليوم الوطني للكويت ثم يوم تحريرها، والذي ساهم فيه الراحل مساهمة فعالة،
يوم السبت 1 فبراير كلف رئيس الجمهورية العراقية برهم صالح محمد توفيق علاوي بتشكيل الحكومة العراقية المقبلة في ضوء اتفاق سياسي تم بين زعيمي تحالف (سائرون) مقتدى الصدر و(الفتح) هادي العامري، غير أن المتظاهرين في الشارع العراقي أعلنوا أن هذا التكليف قد جاء خلافا للشروط التي حددوها؛ لذا فإنهم مستمرون في احتجاجاتهم حتى تُلبَّى جميع مطالبهم.
هذا أحد الشعارات التي كان يرددها المحتجون في لبنان قبل الجلسة البرلمانية التي حددت لمناقشة البيان الوزاري والتوصية على الثقة بحكومة الرئيس المكلف حسان دياب، وفي بيان صدر من مجموعة من المحتجين طالبوا فيه بعدم منح الثقة أو إعطاء أي فرصة لهذه الحكومة، كما أكدوا أنهم بعد مرور مئة يوم من الانتفاضة لن نعطي الثقة ولا فرصة لحكومة المصارف والمنظومة السياسية الحاكمة التي مارست ضدهم العنف الاقتصادي والاجتماعي لسنوات.