ارتكب المجرمون جريمة بشعة أدت الى قتل وجرح بعض الابرياء كانوا يؤدون الصلاة في كنيسة النجاة في بغداد. ثم هددوا أقباط مصر وكنائسها بالقيام بعمليات فدائية اذا لم يتم الافراج عن الاسيرات المسلمات. ويعلم المجرمون انهم لا يستطيعون دخول مصر لان فيها جيشا وطنيا قويا وموحدا، من اهم عقائده حماية الوطن والمواطن من الارهاب.
|
يعز علينا انتقاد إيران، ونحن نرى مواقفها الداعمة للقضايا العربية والإسلامية والمعادية للنفوذ الأميركي ـ الصهيوني، لكن هناك من يعتقد أنها تتبنى هذه المواقف لخداع الجماهير للتغطية على تحقيق مشروع قومي فارسي توسّعي لمد نفوذها في المنطقة.
|
يقول ابو بكر الصديق في اول خطاب وجّهه للأمة بعد اختياره للخلافة، «القوي فيكم ضعيف عندي حتى آخذ الحق منه والضعيف فيكم قوي عندي حتى آخذ الحق له». إنه اراد ان يسخّر ما تملكه الدولة من قوة للمحافظة على المجتمع المدني الذي تأسس في الإسلام، وخير وسيلة لذلك نشر العدالة والمساواة بين أفراده، فالعدل أساس الملك. فيجب أن يشعر الجميع بقوة الدولة وعدالتها.
|
قبل أيام قرأت مقالاً لزميل يطالب بتنقيح مناهج التربية الإسلامية، لأنه قرأ في أحد كتب التربية الدينية تفسيراً لسورة التحريم يرى أن سبب نزول هذه السورة أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على ماريا أم ولده إبراهيم في بيت زوجته حفصة أثناء غيابها. فلما علمت بذلك غضبت وعدته إهانة لها، فوعدها بتحريم ماريا على نفسه وحلف لذلك ليرضيها وطلب منها ألا تفشي هذا السر
|
هناك وجهات نظر متعددة تناولت مشروعية الصلح مع الكيان الصهيوني، ومن أهمها اتجاه تتبناه غالبية علماء الأمة، يرى أن فلسطين أصبحت بعد الفتح الإسلامي وقفا للمسلمين لا يجوز التنازل عن جزء منها لمصلحة غير المسلمين. فيجب رفض الضغوط التي تمارَس على العرب، لتفرض عليهم سلاما يتنازلون بموجبه عن جزء كبير من أرض فلسطين لمصلحة الكيان الاسرائيلي.
|